برنامج خدمة المجتمع بصحيفة شبكة نادي الصحافة ينظم مساء اليوم دورة *النقد الاعلامي البناء والهدام* يقدمها عراب الإعلام الجديد دكتور جمعن الخياط

مكة _ محمود قريش 

يقدم عراب الإعلام الجديد الدكتور جمعةالخياط خبير الصحافة و الإعلام الجديد مساء اليوم محاضرة اعلامية بعنوان "النقد الاعلامي البناء والهدام" ينظمها برنامج خدمة المجتمع بصحيفة شبكة نادي الصحافة الالكترونية في الثامنة من مساء اليوم الاثنين ٢٦ سبتمبر ٢٠٢٢ بمنبر تدريب الشبكة على الواتس اب ندوة اعلامية حصرية بعنوان *النقد الاعلامي البناء والهدام* يقدمها خبير الصحافة الاكترونية والاعلام الجديد المفكر جمعه الخياط .

 لإحاطة الإعلاميين والصحفيين والسوشال ميديا بمحتوى بمصطلح النقد الإعلامي البناء والهدام ، وهو مصطلح جديد ظهر مع طفرة الإعلام الجديد او الرقمي وانضم لباقي مصطلحات الإعلام الجديد بهدف معرفته ومعرفة الثقافة الاعلامية النقية و الاستفادة الاعلامية بإيجابية من النقد الاعلامي البناء لخدمة النفس و خدمة المجتمع والمساهمة في تحقيق رؤية الوطن ٢٠٣٠ لمواطن ايجابي منتج ... 

*تبدأ المحاضرة في الثامنة من مساء اليوم الاثنين حسب توقيت مكة المكرمة* وهي *أولى محاضراتنا الإعلامية* والهدف من الدورة لبناء الشخصية الناقدة لإحوال المجتمع السلبية لتحويلها لايجابية ... 

، وطرح الحلول للمشاكل المجتمعية التاريخية ببساطة دون شخصنة وتصيد لأخطاء الغير ...

وسيتعلم المتدرب في الدورة كيف يكون ناقد إعلامي ايجابي لسلبيات مجتمعه ومشاكله بشكل مقبول وايجابي... ويحاول تعديل السلبيات ويحاول علاج المشاكل بايجاد حلول مقبولة ..

تحتوى الدورة على عدد من تسع محاور :

*المحور الأول* 

مصطلح النقد الإعلامي البناء (الحميد - الإيجابي)

*المحور الثاني*

معايير النقد الإعلامي البناء 

*المحور الثالث*

مصطلح النقد الإعلامي الهدام (غير الحميد - السلبي

*المحور الرابع*

ابرز الفوارق بين النقد الإعلامي البناء والهدام 

*المحور الخامس*

مراحل النقد البناء الإيجابي الحميد 

*المحور السادس* 

متى نرى النقد الإعلامي يؤدي للهدم لا للتصحيح 

*المحور السابع*

ماهو الطابع الذي يتصف به النقد الإعلامي في مجتمعنا الأن؟

*المحور الثامن*

بماذا يساعد النقد الإعلامي مسؤول العلاقات العامة في أي قطاع خدمي حكومي أو خاص ، وبماذا يعيقه ؟

*المحور التاسع*

ورشة عمل عن دورة النقد الإعلامي البناء والهدام .

ويستفيد من الدورة ما يزيد عن مائة متدرب ومتدربة من المملكة والعالم العربي