بوابة صدى الحجاز الإلكترونية 

الاربعاء, 25 يوليو 2018 07:58 مساءً 0 1691 0
بعد انتظار طويل ادعم ناديك جاءت لتعزيز دور الجمهور.. لتقليل الاعتماد على اعضاء الشرف.. الهلال يتصدر الدعم..
بعد انتظار طويل ادعم ناديك جاءت لتعزيز دور الجمهور.. لتقليل الاعتماد على اعضاء الشرف.. الهلال يتصدر الدعم..
بعد انتظار طويل ادعم ناديك جاءت لتعزيز دور الجمهور.. لتقليل الاعتماد على اعضاء الشرف.. الهلال يتصدر الدعم..
بعد انتظار طويل ادعم ناديك جاءت لتعزيز دور الجمهور.. لتقليل الاعتماد على اعضاء الشرف.. الهلال يتصدر الدعم..
بعد انتظار طويل ادعم ناديك جاءت لتعزيز دور الجمهور.. لتقليل الاعتماد على اعضاء الشرف.. الهلال يتصدر الدعم..
بعد انتظار طويل ادعم ناديك جاءت لتعزيز دور الجمهور.. لتقليل الاعتماد على اعضاء الشرف.. الهلال يتصدر الدعم..
بعد انتظار طويل ادعم ناديك جاءت لتعزيز دور الجمهور.. لتقليل الاعتماد على اعضاء الشرف.. الهلال يتصدر الدعم..
بعد انتظار طويل ادعم ناديك جاءت لتعزيز دور الجمهور.. لتقليل الاعتماد على اعضاء الشرف.. الهلال يتصدر الدعم..
بعد انتظار طويل ادعم ناديك جاءت لتعزيز دور الجمهور.. لتقليل الاعتماد على اعضاء الشرف.. الهلال يتصدر الدعم..
بعد انتظار طويل ادعم ناديك جاءت لتعزيز دور الجمهور.. لتقليل الاعتماد على اعضاء الشرف.. الهلال يتصدر الدعم..
بعد انتظار طويل ادعم ناديك جاءت لتعزيز دور الجمهور.. لتقليل الاعتماد على اعضاء الشرف.. الهلال يتصدر الدعم..
بعد انتظار طويل ادعم ناديك جاءت لتعزيز دور الجمهور.. لتقليل الاعتماد على اعضاء الشرف.. الهلال يتصدر الدعم..

  
ما هي ايجابيات وسلبيات حملة "ادعم ناديك" ؟


تحقيق صحفي 
بندر الحربي /  المدينة المنورة / صحيفة صدى الحجاز 

 
"ادعم ناديك" مبادرة اطلقتها الهيئة العامة للرياضة برئاسة معالي المستشار تركي بن عبدالمحسن آل الشيخ.. حيث اطلقت الحملة بعد تدني الدعم المالي للأندية من قبل اعضاء الشرف ومحبين النادي..
ظلت الاندية منذ نشأتها واقفه عن دعم اعضاء شرف النادي ومحبينه وبعد دخول عالم الاحتراف الى الكرة السعودية زادت مصاريف تلك الاندية بعد تطبيق الاحتراف ودخول الاعب الاجنبي للأندية السعودية ، ادى ذلك الى احتياج مالي كبير جدا وعبئ مالي على تلك الاندية..
وظلت الجماهير المحبة العاشقة لأنديتها تدعم وتحضر لمباريات فريقها دون اي سبل او طرق اخرى للدعم..
وطالبت الجماهير الرياضية ان يتم تفعيل دور الجماهير لدعم انديتها بعد وضوح الشح المالي وابتعاد العديد من اعضاء الشرف..
جاء تدشين حملة "ادعم ناديك" بعد هذه المطالبات العديدة للجماهير، واطلقت الحملة من قبل هيئة الرياضة للجماهير عبر تخصيص رقم 505050 يتم من خلاله ارسال اسم النادي إليه للدعم باشتراك شهري بمبلغ 30 ريال بمقدار دعم ريال يوميا.. ومن ثم بعد فترة وجيزة تطور الامر واطلقت الهيئة امكانية الدعم لمره واحدة بعدد غير محدود بمبلغ 10 او 20 او 30 ريال ، يتم من خلاله ارسال المبلغ يتبعه اسم النادي الى 505050
وبدأت الحملة من خلال التسويق عبر حسابات الاندية عبر مواقع التواصل الاجتماعي وحساب الهيئة العامة للرياضة ومن ثم تطور الامر التسويقي الى حملات دعائية تلفزيونيه وعبر الاذاعات وعبر اللوحات الاعلانية في الشوارع والطرق العامة..
وترك الامر للأندية ورعاتها للتسويق بالشكل المناسب للحملة للوصول الى اكبر عدد من الجماهير المشتركة والداعمة لناديها المفضل..
وكان دور الهيئة العامة للرياضة تحفيز الجماهير بسحوبات وجوائز على سيارات مقدمة اسبوعيا لجميع المشتركين والداعمين للأندية في سبيل التشجيع على ذلك , وتم الاتفاق مع شركة عبداللطيف جميل لتقديم السيارات للجماهير, ويتم ذلك السحب عبر الهواء مباشرة بشكل الكتروني عبر قناة KSA SPORTS السعودية.
ونجح العديد من الاندية في التسويق بالشكل المطلوب للحملة ولدعم النادي.. في سبيل تحقيق الدعم المناسب للأندية حيث تصدر حملة الداعمين منذ اطلاقها الى وقت كتابة هذا التحقيق نادي الهلال بنسبة تتجاوز 50٪
وتسعى ادارات الاندية الى الاستفادة من الدعم المقدم من قبل الجماهير في تسديد المستحقات المتأخرة للاعبين والأجهزة الفنية واحضار محترفين على اعلى المستويات..
وينتظر ان تظهر هذه الاستفادة بشكل كبير في فترة الانتقالات الصيفية القادمة.
 
 
 
 
 
 
 
 
 
وفي اسئلة وجهت لبعض المنتمين للوسط الرياضي الأكاديميين منهم والصحافين والمشجعين..
كانت اجاباتهم على النحو التالي...
 
يقول الدكتور عدنان المهنا - الاستاذ المساعد بكلية الاعلام بجامعة الملك عبدالعزيز..
في وطننا..
نقدس ونجل التواصل المطلق بين المواطن ووسائل الإعلام.. كثقافة تهتم ضمن (ما تهتم به) بالمحافظة على (مكتسبات ومقدرات الوطن والذي يعد الانسان أهم مقوماته)..
.. ولعل التحولات العالمية التي يعرفها العالم من خلال ثورته التقنية والمعلوماتية في ميدان الاتصال، وتأسيس معالم المجتمع الشبكي الالكتروني، يكتسي مفهوم الاستراتيجية العامة في (توعيتنا وطنيا)، نظرا لتداخل وتشابك الأحداث والمشاعر والتصورات!!
وبالفعل..
فنحن في بلادنا يعمد المسؤولون (رعاهم الله) على رفع مستوى الوعي الوطني.. وبالذات (الوعي الرياضي) والذاتي عن طريق (تنمية الحس الاجتماعي).. وحفز الشعور بالمسؤولية لكافة أفراد المجتمع رياضياً كان أم ثقافياً..
وعبر هامة الاستراتيجية.. تسعى (إدارة الهيئة العامة للرياضة) عبر حملة تعريفية شعارها (أدعم ناديك) وعبر ما يقدمه مجال الاعلام بقدرته على الانتشار في عموم أرضنا وعموم البسيطة، وعبر وحدة الزمان والمكان إلى:
اولا:
مضمون التفاعل المشترك بين أفراد المجتمع والرياضة، في ظل شعار صادق ومؤسس على منهجية ثابتة وهو (أدعم ناديك المفضل)..
ثانيا:
الدلالة الراسخة و(الموقفية) التي تحكم توجه: للحفاظ على مقدرات ومكتسبات الوطن، كتحكمية توعوية تعزز اعتبار الرياضي ووطنه انطلاقا من هموم الشعور بالمسؤولية في اطار موجه للمصلحة الذاتية والانسانية والوطنية.
ثالثا:
تأصيل مبدأ (المواطن المشجع هو الداعم الأول) والذي يتجلى في اكتساب حس ثقافي وطاقة تميزية لعملية الفصل بين المسؤولية والوعي عبر مرجعية الوطن وعلى أرضية الواقع من خلال:
أ – الوقاية من الفساد علانيةً وتبيان وإدراك ما احل الله بالدعم وحرم.
ب – الحد من (احتياجات النادي المفضل ) في ظل (الممارسة التعزيزية) لفن الدعم بالوازع الثقافي الرياضي ثم الوطني والحضاري.
وحسم جدلية الصراع بين الخير والشر في السلوك الممارس في هذه (الثقافة الرياضية الكروية الهامة)!!
**ولعل.. مقام مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة والذي تحركه (النظرة الشمولية) لمعالي المستشار تركي آل الشيخ لأخلاقيات وسلوكيات المواطن المشجع المحب لناديه في اتجاه الحفاظ على (دعم توجهاته وممتلكاته) وحق وطنه، قد دشن المفهوم اللازم للتوعية (بالأعلام ) أو الرياضة الاعلامية الذي يعتمد على فهم وإفهام تأثير مساندة الفريق المفضل، والتمييز في مجال التعامل الانساني (للمواطن المشجع وسواه مع النادي ) ومع أوضاع تتويج بمفهوم توعوي تعتمد (مد جسور من الثقة بين أفراد المجتمع ورجال الرياضة لتعزيز التوعية الثقافية الرياضية بادئ ذي بدء) في مقاربة تنطلق من الواقع!!
وأنا حينما أدعم فريقي فهذا لا شك
ضمن المقاربة الرياضية الإعلامية التي توظف (مفهوم المسؤولية) منهاجا يستهدف المزيد من تطوير رياضتنا وأنديتنا تعريفاً وتصنيفاً وتحديداً ونمذجة، ومن منطلق وطني فكري خالص، يجد بواعثه لا شك في واقعنا!!
 
 
ويجيب الاستاذ مشعل الوعيل - عضو هيئة التدريس بكلية الاعلام بجامعة الملك سعود والصحفي الرياضي بصحيفة الرياضية..
لاشك انها خطوة بالغة الاهمية وجاءت في توقيت عام خصوصا مع عزوف الكثير من اعضاء شرف الاندية عن الدعم للأندية في الفترات الاخيرة، ومن المهم جداً ان تبدا الاندية خطوات فعلية في تنويع مصادر دخلها والبحث عن موارد استثمارية من شانها زيادة مداخيل النادي.
 
ويتحدث الاستاذ سامي الحريري - صحفي رياضي
مبادرة أدعم ناديك مبادرة مميزة جداً و أنا من المؤيدين لها لأكثر من جانب
أولاً جانب الحُب :
الكثير من الجماهير تردد مقولة " ما الفائدة المرجوة التي ستعود علي بدعمي لنادي رياضي "
وأقول بأنها فرصة لكل مُحب لدعم ناديه ،، فالحب الحقيقي الخالص دائماً ما يقدم فيه المُحب عطاءه بدون النظر للمقابل ،،
وان كنا شاهدنا نادي الهلال بالأمس يقدم سحوبات وجوائز للمشاركين في أدعم ناديك تقديراً منه على دعمهم ،،
وبالنسبة لي شخصياً شاركت في المبادرة ودعمت فريقي المفضل من اول يوم لإيماني ان فريقي يستحق الحب والعطاء
 
ثانياً :
المبادرة وضعت الكرة في ملعب الجماهير ،، فسابقاً كنا نسمع الجماهير تعاتب أعضاء الشرف في بعض الأندية وتؤكد انهم اعضاء فلاشات ولا يقدمون لناديهم المال ،، اليوم اصبح المشجع عضو شرف يدعم ناديه متى ما أراد ،، وكذلك وضعت بعض الجماهير في موقف محرج بحكم انهم لم يدعموا انديتهم مثلما فعل اعضاء الشرف الذين عاتبوهم سابقاً
 
ثالثا :
هي إثبات للشعبية و مدى تأثيرها على الفريق وتاريخه و كذلك تعطي انطباع للشركات التي تريد الدخول لعالم الخصخصة في الأندية لتعرف مدى شعبية الفريق "س" و الفريق "ص" والفوارق الاستثمارية فيما بينهم.
 
 
 
 
 
ويتطرق نايف السحيمي - مذيع بالتليفزيون السعودي..
أدعم ناديك مبادرة كان لابد لها
أن تكون وليده السنوات الماضية
تأثيرها قوي جداً
من حيث الدعم المالي أولاً
ومعنوياً في التالي
ويأتي بعد ذلك معرفة القاعدة
الكبيرة لجمهور النادي من خلال
إجمالي الدعم بالأرقام
نجحت إلى الشيء المعقول في بداية الحملة
ولكن تأرجحت ولا نقول غير ناجحة ولكن
لم تكتسب النجاح حتى الأن
وبخصوص دعمي لنادي المفضل نعم دعمت وسأدعم دائماً وأبداً.
 
 
واكد بسام العبدالله - مذيع باذاعة MixFM ..
مبادرة ادعم ناديك فكرة مميزة وخيالية ساعدت الاندية بشكل كبير جدا وهذا دخل ستعتمد عليه الاندية بشكل كبير ، الان الكرة في ملعب الاندية من يقدر يسوق للمبادرة بالطريقة المثلى.
 
وفي سؤال وجهه لفارس الحربي - مشجع رياضي ..
تجربة جيدا نوعا ما.. ولكن لا نستطيع تقيمها للان ،، اعتقد سيتم معرفة الفائدة خلال فترة الانتقالات الشتوية.. ولكنها تجربة مميزه تبين دعم المشجع لناديه سواء بريال او عشر ريال او عشرون او ثلاثون، والنادي المستفيد للان حسب الارقام هو الهلال.. وانا دعمت ناديي الهلال من حبي للكيان ومنذ زمن كنت مطالبا بمثل هذه الافكار..
 
 
 
 
 
 
واجاب فارس الغامدي - مشجع رياضي ..
أرى أنها مبادرة جيدة((في ظاهرها))
كونها تجعل المشجع جزء رئيسي في دعم فريقه ..
ووصول العدد لمليون مشجع داعم لناديه كان للهلال نصيب الأسد ((كما هو متوقع ))
ما هو إلا دليل واضح على قوة تأثيرها...
ولكن لكي نحكم على نجاحها
لابد أن نرى ما هو العائد على النادي المدعوم وكيف سيستفيد منه النادي ؟؟
وبالنسبة لي لم أدعم نادي المفضل..
 
 
 
ختاما..
ومن خلال الآراء والابحاث نرى انها مبادرة جيدة كنا ننتظرها منذ زمن لتفعيل دور الجمهور الرياضي في دعم انديتهم المفضلة ومفيدة للأندية الرياضية لتنوع مصادر الدخل لها بعد الاعتماد لزمن طويل على اعضاء الشرف ومن ثم الرعاة لتلك الاندية..
ومن حق الجماهير التعبير عن حبهم وشغفهم بأنديتهم المفضلة ويتم ذلك من خلال الدعم والحضور للفريق ومساندته في السراء قبل الضراء..

سجل معنا أو سجل دخولك حتى تتمكن من تسجيل اعجابك بالخبر

محرر الخبر

غدير الحربي
كاتب وناشر
محررة وناشرة بصحيفة صدى الحجاز بالمدينة المنورة سابقا

شارك وارسل تعليق